رسالتي في الحياة..
أن أساهم في تحسين عقليتي وعقليات الآخرين لنعيش أسعد وأنجح وأبدع حياة ممكنة

|||
أهلا ومرحبا بكم أصدقائي الأعزاء في عالمي البسيط،،،

في هذا الموقع سأضع باستمرار آخر التحديثات لأعمالي وبرامجي وابتكاراتي وكتاباتي، سعيد جدا بمشاركتكم رحلة الحياة



أهم وأثمن ما أقدمه لكم..

إن أهم وأثمن الأشياء التي يمكن أن يقدمها كل إنسان للبشرية هي تلك الأشياء التي تعبر عن جوهر نقاط قوته..
تتلخص أبرز نقاط قوتي في الإبداع والإنتاج الابتكاري والتأليف والتدريب والاستشارات، وقد جسدتها في ثلاثة مسارات كما يلي:

برامج اللياقة العقلية

مشروع "برامج اللياقة العقلية" هو حلم حياتي الذي سأقاتل من أجله لآخر لحظة في حياتي، هو الابتكار الذي حاولت آلاف المحاولات الفكرية منذ نعومة أظفاري للوصول إليه، هذا المشروع هو التغيير الذي أحلم أن أراه في كل إنسان، صممت هذه البرامج وفق نظريتي التي أسميتها:
"نظرية العقليات واللياقات العقلية TMMF"
مهمة هذه البرامج تحويل القيم الكبرى والجوهرية في حياتنا إلى واقع نعيشه كل يوم من خلال بناء العقليات الجزئية الخاصة بها، ورفع لياقتنا العقلية في ممارستها من خلال التدريبات والتمارين المستمرة المعدة مسبقا.

المزيد

النظريات والابتكارات

كل سنوات الخبرة والمعرفة والتعلم والتجربة في حياتي، أعدت استخدامها لأبتكر بناء عليها عشرات الأدوات والاستراتيجيات والبرامج والأنظمة والنماذج في العديد من المجالات أهمها :
1-الإبداع والابتكار
2-مهارات العقل والتفكير
3-مهارات الإدارة والقيادة
4-الإنتاجية والتنمية الشخصية

المزيد

القصص والحكايات

بين الخيال والواقع، وبين كلمات الأدب وتعبيرات القلب، أنسج لكم بقلمي سطورا من مشاعر الإنسان وعجائب الحياة، وما نستمتع به ونموت رعبا منه ونختنق كمدا وحزنا عليه.
قصص وحكايات، تسلط الضوء على مناطق مخفية أو منسية من حياتنا، بل قد تكون مناطق مغيبة عمدا وقصدا.. قصص قد تكون قصيرة ولكنها جريئة، وهذا ما يبرر أن جل ما كتبته لم أنشره بعد، ولكن سيأتي اليوم الذي تظهر فيه تلك القصص حتما..

المزيد

لماذا الابتكار المعرفي ؟!

...

“لأنني أؤمن بأن البشرية لن تستمر في النمو إلا بالمعرفة، وأن المعرفة لن تنمو إلا بالابتكار ، ولأن الإبداع وابتكار المعرفة جزء من رسالتي في الأرض التي خلقني الله عليها واستعمرني فيها"

د.علاء ذيب

مدرب ومبتكر اللياقات العقلية

شركاء على طول المدى

الكثير من الأصدقاء .. الكثير من العملاء .. الكثير من الشركاء